Not known Facts About الازدحام المروري
Not known Facts About الازدحام المروري
Blog Article
عدم وجود اعلام مسبق لمستخدمي الطريق بحالة حركة المرور (مما يقلل الزحام بفضل معلومات عن حركة المرور في الوقت الحقيقي).
الزيادة في حركة المرور للسيارات (التي هي نتيجة حتمية لزيادة عدد السكان عدد السيارات والمعدات).
لا يُمكنُ حصرُ أسبابِ الازدحامِ المروريِّ بعشرةِ عوامل فقط، بل هي ظاهرةٌ مُعقدةٌ تتأثَّرُ بمجموعةٍ متنوعةٍ من العوامل المتداخلة، ولكنَّ معالجةَ هذهِ الأسبابِ تتطلَّبُ جهداً مُتضافراً من قِبلِ الحكوماتِ والقطاعِ الخاصِّ والمجتمعِ المدنيِّ، من خلالِ اتِّخاذِ خطواتٍ جادَّةٍ لتطويرِ البنيةِ التحتيةِ، وتحسينِ وسائلِ النقلِ العامِّ، ونشرِ ثقافةِ الوعيِ المروريِّ، والتخطيطِ الحضريِّ المُنظَّمِ الذي يُراعي احتياجاتِ التنقلِ للمواطنين ويُقلِّلُ من اعتمادهم على السياراتِ الخاصة، وبذلك نستطيعُ التخلصَ من أزمةِ الازدحامِ المروري وبناء مدنٍ أكثرَ ملاءمةً للعيشِ والاستدامةِ.
في ظلِّ غيابِ أو ضعفِ وسائل النقل العامِّ الفعَّالة، يضطرُّ عدد من الأفراد إلى اللجوء إلى سياراتهم الخاصَّة بوصفها وسيلةً وحيدةً للتنقُّل، وممَّا يُثقلُ كاهلَ الطرق ويُفاقمُ من أزمة الازدحام.
٦ ما هي أشهر الازدحامات المرورية التي عانت منها بعض المدن؟
وتحدث ظاهرة أخرى مشابهة إلى حد ما أيضا في المناطق الحضرية خلال ساعات الذروة، ويطلق عليه تأثير الأكورديون، وهو عادة ظرفية وغير متكررة.
تُؤدِّي المناسباتُ والفعالياتُ الكبرى، مثلَ المهرجاناتِ والحفلاتِ والمبارياتِ الرياضيةِ، إلى ازدحامٍ مروريٍ خانقٍ في المناطقِ المحيطةِ بمكانِ إقامتها.
بداية ندرك أن الجهات المعنية الرسمية معنيةٌ بالحلول بحكم الاختصاص؛ كل فيما يخص دوره.. وبالاطلاع على آراء المختصين يمكن تلخيص الحلول في الآتي:
يُعدُّ التخطيطُ الحضريُّ غير المُنظَّم من العوامل الجذرية المُسبِّبة للازدحام المروري، ففي حال تركَّزت أماكنُ العملِ والسكنِ في مناطق محددة، دون وجود شبكة نقل عام كافية تربط بينها، يضطرُّ عددٌ من الأفراد إلى استخدام سياراتهم الخاصة للنقل، وهذا يُؤدِّي إلى ازدحامٍ مروريٍ خانقٍ في ساعات الذروة.
وفي دراسة أجرتها مؤسسة جورجيا التكنولوجية، ألقى الباحثون باللائمة على نوعين من السائقين، النوع الأول هو السائقون العدوانيون الذين يسيرون بسرعة أكبر من اللازم ويقتربون كثيراً نور الامارات من السيارات أمامهم ، والنوع الثاني السائقون “الخجولون” أو الكسالى الذين يتركون مسافة كبيرة بينهم وبين السيارة في الأمام ، حيث يتسبب كلا النوعين في مفاجأة السائقين ويجبرونهم على استخدام المكابح ما يزيد من الإرتباك المروري ويؤدي إلى توقف حركة السير.
ففي هذا المقال سنغوص في رحلة لفهم أسباب هذه الظاهرة المُقلقة، وسنستكشف الحلول المُمكنة للتخفيف من حدَّتها، واستعادة انسيابية الحركة في شوارعنا، وسنبدأ رحلتنا بتشريح أسباب الازدحام المروري، تلك العوامل المتشابكة التي تُساهم في اختناق شوارعنا.
ظهرت مشكلة الازدحامات المرورية لأول مرة في القرن السابع عشر حيث لم تكن ناتجة عن كثرة السيارات وإنما بسبب وجود العديد من العربات والذي خرج عددها عن النطاق المسموح به.[٣]
فرض رسوم على استخدام الطرق خلال ساعات الذروة لتقليل الطلب.
مقالات مرتبطة كيف نتجنب حوادث السير؟ تاريخ إشارات الطرق النموذجية الحوادث المرورية بين آداب الطريق والأخطاء الشائعة